تحوي أنظمة الألمنيوم ذات الزجاج المفرد الى شريحة زجاج واحدة فقط بينما تحوي أنظمة الألمنيوم المدبلة (دبل قلاس) الى شريحتين زجاج بينهما مساحة من الهواء لزيادة معدل العزل للحرارة والصوت.

بشكل عام، تعمل أنظمة الألمنيوم المدبلة (دبل قلاس) على تخفيض مستويات الحرارة من 30% الى 60% حسب نوع نظام الألمنيوم والزجاج والغاز المستخدم بين زجاجتي النظام والربلات ومعجون الاغلاق (السيلكون) مع العلم بضرورة توفر مصدر تبريد داخل المكان. وكما هو موضح بالصورة يمكن زيادة كفاءة العزل عبر:

• استبدال الهواء العادي بغاز الأرقون بين زجاجتي النظام.
• تركيب افلام عازلة للحماية من الحرارة الناتجة من اشعة الشمس.
• زيادة المساحة بين زجاجتي نظام الألمنيوم.
• استخدام ربل ومعجون الاغلاق ذات جودة عالية.
• استخدام الزجاج المزدوج (لامنيتد).
• استخدام انظمة ألمنيوم عالية الكفاءة.
• استخدام أنظمة الألمنيوم التي تحوي فواصل بلاستيكية في تصميمها.

نظام السحب يستخدم للفتحات المتوسطة والكبيرة، يمتاز بتوفير المساحة اثناء فتح النوافذ وهو أقل أنظمة الألمنيوم كفاءة في العزل. نظام الابواب يستخدم للفتحات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة يمتاز بالعزل العالي ويتطلب مساحة لفتح النوافذ. نظام الاستركشر يستخدم للفتحات الكبيرة وهو أفضل انظمة الألمنيوم من ناحية العزل ولا يمكن فتح النوافذ بأكثر من 45 درجة.

وضعت الجمعيات العالمية معايير لتحديد سماكة الألمنيوم المناسبة والتي تعتمد بالمقام الأول على حجم الزجاج. بحيث كلما زاد حجم الزجاج زاد وزنه وبالتالي يتطلب سماكة ألمنيوم أعلى.

يحتوي الاستانلس ستيل على خليط من العناصر حيث نسبة الحديد فيها لا تقل عن 50%، ونسبة الكروم من 5% إلى 30% والنيكل والمولبيدنيوم حوالي 8.5% ونسبة الكربون بحد أقصى 2 %، وتكتسب مقاومتها للصدأ والتآكل بسبب تكوين طبقة رقيقة متماسكة وغير مرئية من أكسيد الكروم تلتصق بسطح المعدن وتقيه من التآكل، وتكون هذه الطبقة واقية بدرجة كافية كلما كانت نسبة الكروم في الفولاذ عالي.
درجة 201 هي أقل مقاومة للصدأ ولا تتناسب مع صناعة الديكورات.
درجة 304 مقاومة للصدأ ويتم استخدامها في المناطق الجافة والداخلية.
درجة 316 أعلى مقاومة للصدأ ويتم استخدامه في المناطق الرطبة.

النظامان يؤدون نفس الغرض ويملكان نفس المميزات من حيث القوة والصلابة والعزل، يمتاز الألمنيوم بسهول الصيانة. هي تعتمد على نوعية تصميم المكان وذاقئة العميل في نهاية المطاف.